جميع مفاهيم فلسفية ثانية باك
مفاهيم مجزوءة الوضع البشري
الأنا : حقيقة الإنسان الثابتة و الحاملة لكل الحالات النفسية و الفكرية كما يدل اللفظ على الجانب الواعي في شخصية الإنسان
إدراك : حسي :لفظ على معنيين.1 إدراك حسي :معرفة مباشرة للأشياء بواسطة الحواس.2. الوظيفة التي تسمح للفكر بتصور الأشياء و تمثلها.
بينداتية –علاقة تفاعل بين ذاتين باعتبارهما وعيين داخل مجال إدراكي مشترك ومتساو .يجعل كل ذات غ
يرا بالنسبة للأخرى.
تاريخ-مجموعة من الوقائع و الأحداث التي وقعت فيسلبيا. والتي تشكل الأساس الذي يقوم عليه الحاضر و يسمح باستشراف المستقبل.
تقدم –كل تطور كمي أو كيفي سواء كان إيجابيا أو سلبيا .كما يدل اللفظ أيضا على كل تحسن أو نمو من حالة إلى حالة أخرى أفضل.
حدس-يعني اللفظ معرفة الذات بالموضوع بشكل مباشر من دون وساطة المنهج .
سيرورة – يشير اللفظ إلى عملية انتقال الشيء من حال إلى آخر بحكم الضرورة أو اطبيعته.ا يدل اللفظ على مجموعة التحولات الداخليالتعين.و التي من شأنها أن تغير منطبيعته
شخص – يدل اللفظ في اللغة على الظهور و التعين. كما قد يطلق حسب '' لالاند'' على الشخص الطبيعي من حيث هو جسم و مظهر , و على الشخص المعنوي من حيث هو ذات واعية , وعلى الشخص القانوني من حيث أنه له حقوق وواجبات .
غير – هو أنا يشبهني في كونه ذاتا واعية . وفي نفس الوقت يختلف عني
حرية – استقلالية الذات فكرا و تصرفا . و عدم خضوعها لأية إكراهات خارجية .
غيرية – ميل نحو الغير و تضحية بالمصلحة الشخصية في سبيل الآخر . ويقابل هدا الفعل الأنانية .
قيمة – صفة أو خاصية نقوم بها الشيء أو الفعل أو الحكم . ودلك بهدف إبراز خطئه من صوابه , جماله من قبحه أو خيره من شره.
منطق – مبحث نظري يهتم بالقواعد العقلية الواجب احترامها لإنتاج القول الصادق . كما يدل على الترابطات المحكمة و الضرورية بين العقل و النتائج .
معرفة – العملية التي بواسطتها يدرك العقل موضوعا ما . وهي بدالك انتقال من الذات المدركة إلى موضوع بهدف فهمه و تفسيره.
وعي – يدل اللفظ على مجموعة العمليات الشعورية التي تمكن الذات من إدراك مباشر لذاتها ولما تقوم به ولما يحيط بها. ويرتبط الوعي بنشاط الفرد وبتطور اللغة لديه . إن الوعي يستوعب التاريخ و المعرفة و التجربة هوية – يدل اللفظ على الخاصية التي بموجبها إما تطابق الذات ذاتها فتكون هي هي . وإما أنها تميز الذات عن غيرها . فالهوية إذن مبدأ وحدة و اختلاف
مفاهيم مجزوءة المعرفة
استنباط – عملية ذهنية يستخلص العقل بواسطتها ضرورة قضية جزئية من قضايا عامة سابقة على أساس قواعد منطقية . ويقابله الاستقراء الذي هو انتقال من الجزئي إلى الكلي العام.
تجربة – يستعمل اللفظ عادة للتعبير عن مجموعة من التعلمات التي يكتسبها الفرد من الحياة .لكن يستعمل أيضا للدلالة على ما تقدمه الحواس من معطيات حسية خارجية . أما الاستعمال الدقيق له فيتم .خصوصا . في المجال العلمي حيث يدل على اللحظة المنهجية التي يتم فيها اختبار الفروض.
تفسير – الفعل الذي بواسطته يسعى الفكر إلى ضبط قواعد و قوانين اشتغال مجموعة من الظواهر (مثلا تفسير حركة النجوم )
حقيقة – ينتمي اللفظ أساسا لمجال الخطاب . إذ تدل الحقيقة على ما نبنيه من حكم على الواقع أو ظاهرة ما . وهي بذلك إعادة تأسيس وبناء للواقع وليست نسخا له .
ذات – الفكر باعتباره قدرة على بناء معرفة في مقابل موضوع المعرفة.
رأي – يدل اللفظ فلسفيا على معرفة عامة غير مبنية و أقل درجة من المعرفة العلمية و الفلسفية و بذلك فالرأي شكل من أشكال الاعتقاد الذي يغلب عليه الضن حكم لا يقوم على أسس عقلية واضحة و إنما هو حكم خاضع لنسق من القيم السائدة.
عقل – ملكة الحكمة و التمييز بين الصحيح و الخاطئ بين الخير و الشر . وقد يقصد بت المبدأ العام الذي يضفي الوحدة و النظام على كل المعارف و المعطيات الحسية.
عقلانية – صفة للمذهب أو الاتجاه الذي يعطي الأولوية للعقل و تفسير الظواهر و بلوغ الحقيقة أو يعتبر العقل وحده مصدر الظواهر. الحقيقة.
فهم – النشاط الفكري الذي بواسطته يدرك الإنسان الظواهر ويربط بين الفعل و النتائج قصد إضفاء الدلالات و المعاني على الظواهر .
معرفة – هي النشاط الفكري الذي بواسطته يدرك الإنسان من ورائه إلى الوعي بذاته و بمعطيات العالم الخارجي معيار – القاعدة أو المقياس الذي نستعمله للحكم على صدق القضية منطقيا أو الشيء من حيث قيمته الجمالية (الجمال) أو على التصرف ( الأخلاق)
منهج – يقصد به مجموع العمليات و الخطوات و الإجراءات التي بواسطتها يمكن بلوغ هدف محدد في مجال معين (الفيزياء مثلا)
موضوع – ما هو مفكر فيه و خاضع لنشاط الذات العارفة . أو ما تضعه الذات و تتخذه مادة للمعرفة و التفكير موضوعية – إنها خاصية ما هو موجود بشكل مستقل عن الذات في مقابل ما هو ذاتي . كما أن اللفظ يدل على ماهو متطابق مع واقعة ما . ويشكل أساسا مشتركا بين جميع الناس.
نظرية – يقصد عادة باللفظ كل ماهو تأملي معزول عن الواقع و يناقض الممارسة و التجربة . لكن اللفظ يدل بشكل أدق . على مجموع الأطروحات و القوانين التي تؤسس نسقا متكاملا في مجال معين ( الفيزياء مثلا)
يقين – حالة الفكر أو العقل الذي يتبنى بشكل محكم و صارم كل ما توصل اليه من حقائق.
مفاهيم مجزوءة السياسة.
إنصاف: يدل اللفظ على الحكم العادل الصادر عن احترام روح القوانين وليس التطبيق الحرفي لها.
إجماع : لغة هو الاتفاق،وفي الاصطلاح هو اتفاق يراد به الاشتراك العام في الأقوال أو الأفعال.
اعتدال: إحدى الفضائل الأربعة التي اعتبرت في الفلسفة الأخلاقية أساس الكمال الأخلاقي،فهي بجانب الحكمة والحذر و العدالة ،وهي فضيلة ينبغي أن يتصف بها الإنسان في علاقته بدوافعه و غرائزه و انفعالته ، إذ عليه أن يتصرف بشكل متزن ومعقول.
حرب:يدل اللفظ على كل أنواع المعارك و الصراعات و المقومات كما يدل على الصراعات العسكري يبن مجموعات أو دول ما.
حق: يدل اللفظ على التبات ، وقد يعني مطابقة الحكم للواقع ، وهو بذلك يرتبط بالحقيقة.وفي معنى ثان، يدل على القواعد العقلية التي توجه تصرفات الإنسان في علاقته مع ذاته و الغير ، وفي إطار هذه العلاقة يتم تحديد ما له ، أي حقوقه وما عليه ،أي واجباته نحو الغير و الدولة.
حق طبيعي: مجموعة الحقوق ذات الأساس المطابق لطبيعة الإنسان من حيث هو إنسان، مثلا الحق في الحرية و المساواة.
حق وضعي: مجموعة القوانين التي يعها المجتمع لتحديد العلاقات بين أفراده، و التي تتغير بتغير الزمان و المكان.
دولة: تنظيم سياسي لجماعة ما على أرض محددة، بهدف حماية القانون وتأمين النظام، وذلك عبر مجموعة من المؤسسات السياسية و العسكرية و القانونية والإدارية.
سلطة: الإمكانية أو القدرة التي يتوفر عليها فرد أو جماعة، فتمارس تأثيرها على الآخرين و توجه تصرفاتهم.
سياسة: أسلوب أو نمط حكم الدولة، وكيفية توجيه مواطنيها اعتمادا على السلطة و القانون.
شرعي: الحالة التي تخضع فيها العلاقات الاجتماعية و السياسية لقوانين الدولة، كما تخضع الدولة أيضا للقانون الدولي أو الشرعية الدولية.
عدالة:في اللغة هي الاستقامة، ويدل القانون معا على ملكة في النفس تمنع الإنسان عن الرذائل، ويقال أنها التوسط بين الإفراط و التفريط.كما يدل اللفظ على خضوع الكل لسلطة القانون مع احترام كرامة كل فرد.
عدوانية : يدلل اللفظ على مجموع الميولات القابلة للتمظهر عند الإنسان تحت شكل أفعال تدميرية ، و عنيفة.
عقد اجتماعي:يرتبط المفهوم بنظرية اجتماعية سياسة تقول بأن النظام الاجتماعي يقوم على اتفاق إرادي بين الأفراد المكونين له، للخروج من حالة الطبيعة.
عنف: إفراط في استعمال القوة تجاه الغير و العالم الطبيعي، وذلك من أجل إخضاعهم لإرادة الذات ، وقد تلجأ الدولة إلى ممارسة العنف بشكل شرعي قانوني حماية للنظام العام.
قانون: قاعدة إلزامية موضوعية من طرف سلطة عليا، وظيفتها تنظيم الإنسانية داخل مجتمع ما.
مشروع:الحالة التي تكون فيها الحقوق الإنسانية الأساسية (الكونية) هي المحدد الأول للعلاقات الاجتماعية و السياسية والأساس الذي تقوم عليه الدساتير و القوانين.
مفاهيم مجزوءة الأخلاق
أخلاق: هي مجموع قواعد التصرف، والقيم السائدة في مجتمع ما، والتي تميز بين الخير و الشر، بين الفضيلة و الرذيلة. كما تدل على الغايات التي تذل على الإنسان العمل من أجل بلوغها.
إرادة : القدرة على الاختيار و التصرف وفق م يمليه تفكير الفرد، وحسب قناعاته.
التزام: يدل اللفظ على فعل أو موقف يعبر الفرد من خلاله عن انخراطه في المجتمع و قضاياه. كما يعني تلك القيم و القواعد العقلية التي يقتنع بها الشخص و يعمل بها بدون إكراه خارجي.
إلزام : يدل اللفظ على قاعدة أو علاقة تحد الفعل أو تمنعه ، ثم توجه نحو ممارسة تستجيب لإكراهات خارجة عن الذات ، مثل سلطة المجتمع.و بخلاف ما يعتقد ، فإن الإلزام لا يتعارض بالضرورة مع الحرية بل يمكن أن يكون شرطها . فقواعد أخلاقية عقلية يمكنها أن تمارس إكراه مشروعا.
تمثل: ما يحصل من آراء بفعل التمثل باعتباره عملية ذهنية يستحضر الإنسان بواسطتها ما هو غائب على شكل صورة حسية جزئية توافق رغباته و أحاسيسه ، أو قد توافق ما هو شائع من آراء .
جبرية : مذهب يعتقد بأن الإنسان خاضع لقدر، وأن كل ما يقع له خارج عن إرادته ، وما عليه سوى الرضى بهذا القدر .
حتمية : مذهب يعتبر مجموع الظواهر الطبيعية و الإنسانية نسقا من النتائج و العلل الضروريتين ، بحيث يظهر الإنسان فاقدا لكل حرية و إرادة.
حرية : استقلالية الذات فكريا و سلوكيا ، وعدم خضوعها لإكراهات خارجية.
خيال : يقصد به : إما ملكة تكوين الصور انطلاقا من إدراكات حسية سابقة ، وإما نلك الملكة الإبداعية التي يعتمدها الإنسان لإنتاج صور و علاقات جديدة.
ذوق : قد يدل اللفظ إما على ميل الذات إلى تفضيل موضوع أو على الإحساس بالجميل و القدرة على إصدار حكم جمالي
فضيلة : استعداد نفسي وعقلي للفعل المطابق لمعايير معينة وهي حسب أرسطو اختيار يتم باعتدال يتوسط رذيلتين. فالكرم فضيلة بين رذيلتي البخل والتبذير.
فطري: صفة لما هو معطى بيولوجي ، أو ما هو موجود بشكل طبيعي في الإنسان ، ويقابله المكتسب الذي ينتقل إلى الفرد عبر التنشئة الاجتماعية
قانون: القاعدة الإلزامية التي تفرضها سلطة لها سيادة بهدف تدبير العلاقات بين الناس داخل مجتمع ما.
كوني: صفة أو خاصية لما يشترك فيه الناس جميعا بغض النظر عن أي اختلاف بينهم.
واجب: يدل اللفظ، في مجال الأخلاق، على كل فعل يكون على المرء القيام به، إما بشكل إلزامي إكراهي، أو على شكل التزام حر وواع.
وعي : يدل اللفظ على مجموع العمليات الشعورية التي تمكن الذات من إدراك مباشر لذاتها ولما تقوم به ولما يحيط بها. و يرتبط الوعي بنشاط الفرد و بتطور اللغة لديه. إن الوعي يستوعب التاريخ و المعرفة و التجربة.